أحداث متطوّرة شهدتها الحلقة الثانية عشرة من العاصوف، وجاءت لتواصل أحداث الحلقة السابقة، فبعد ظهور "أم غزيل" المفاجئ لأسرة "خالد" الذي أبدى استياءه من ظهورها، أصبحت "أم غزيل" تاجرة في سبائك الذهب بعد أن كانت تبيع الأقمشة الرخيصة لأصحاب البيوت الشعبية في الجزء الأول، وتأتي إلى مكتب "خالد" العقاري مع ابن زوجها، وتهديه طقمًا من الذهب مقابل سعيه في شراء عمارة لها بأحد أحياء الرياض في "الخزان"، كما تطلب منه أن يعمل معها لكنه يرفض مُستغربًا من الحال الذي وصلت إليها "أم غزيل" بعد أن كانت مجرد دلَّالة، كما يتردد في إعطاء "جهير" طقم الذهب؛ خوفًا من أسئلتها، فيقرر أن يضعه في خزنة الشركة إلى أن يدبر أمره.